الثقل لا ينفع في كل الحالات

تحديث جبري

------

لم اشأ ان اتحدث بشأن هذا النكرة مع علمي بخبر زيارته منذ وقت

جبريل الرجوب القندرة

رئيس ما كان يسمى بجهاز الأمن الوقائي في منظمة الغدر والخيانة الفلسطينية

هذا القندرة رأيته رأي العين وسمعته بإذني في بث مباشر في الجزيرة الفضائية وهو يكيل التهم للكويت عقب وفاة المرحوم بإذن الله فيصل الحسيني مسئول ملف القدس في السلطة الفلسطينية سنة 2001

الآن يدخل للكويت تحت مسمى رئيس اللجنة الأولومبية الفلسطينية وبالتأكيد محتاج مصاري تقطعت مصارينك بلى تقطعت مصارينك

يا حكومة ارحمونا وعزوا انفسكم وعزوا الديرة

مو معقول ذاكرتكم ذاكرة دودة قز!

رابط لتغطية الجزيرة تلك

http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=9523

لا هلا ولا مرحبا يا قندرة يا متصهين اكثر من اولمرت و ليفني

============

ولا تمش فوق الأرض إلا تواضعاً

فكم تحتها قوم هم منك أرفــــــــــع

وإن كنت في عز وحرز ومنعــــة

فكم مات من قوم هم منك أمنــــــع

بيتين من اروع ما قرأت حول التواضع

(على قدر بحثي في المراجع القديمة لم اتوصل لقائلهما جزاه الله خير!)

وقد نقل ابن كثير في كتابه البداية والنهاية عن الأحنف بن قيس ما يلي:

قال الأحنف: عجبت لمن يجري مجرى البول مرتين كيف يتكبر

وقيل له: بم سدت قومك؟ قال: بتركي من الأمر ما لا يعنيني، كما عناك من أمري ما لا يعنيك

يا جماعة الخير متى نتعض

متى نفهم معنى ما كُتب على قصر السيف منذ عقود مضت

لو دامت لغيرك ما اتصلت اليك!

ترى الثقل مو دايماً زين